الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص أهداف البحث: 1- المقارنة بين تأثير التجريب الرياضي والممارسة الرياضية في كل من البيئة عالية التلوث والبيئة منخفضة التلوث على مستوى الشوارد الأكسيجينية الحرة والجلوثاثيون لدى لاعبي كرة القدم. 2- المقارنة بين تأثير التجريب الرياضي والممارسة الرياضية في كل من البيئة عالية التلوث والبيئة منخفضة التلوث على كفاءة العمل البدني لدى لاعبي كرة القدم. منهج البحث: اتبع الباحث المنهج التجريبي بتطبيق القياس القبلي والبعدي لمجموعتين متكافئتين إحداهما بالمنطقة عالية التلوث والأخرى بمنطقة أقل تلوثاً. عينة البحث: قام الباحث باختيار عينة عشوائية من لاعبي الفريق الأول لكرة القدم بالمناطق عالية التلوث متمثلة في نادي المؤسسة العمالية بشبرا الخيمة. والعينة العشوائية الثانية بالمناطق منخفضة التلوث متمثلة بنادي القناطر الخيرية من أندية محافظة القليوبية ويلعب الفريقان في نفس المسابقة الخاضعة لإشراف الاتحاد المصري لكرة القدم الموسم الرياضي 99/2000 م. الاستنتاجات: 1- تفوق لاعبي كرة القدم بالمجموعة الثانية المقيمين بالمنطقة الأقل تلوثاً على لاعبي كرة القدم بالمجموعة الأولى المقيمين بالمنطقة الصناعية الأعلى تلوثاً في قياسات السعة الحيوية والكفاءة البدنية. 2- تفوق لاعبي كرة القدم بالمجموعة الثانية المقيمين بالمنطقة الأقل تلوثاً على لاعبي كرة القدم بالمجموعة الأولى المقيمين بالمنطقة الصناعية الأعلى تلوثاً في مستويات الهيموجلوبين- الهيماتوكريت. 3- انخفاض مستوى السلينوم وفيتامين E (هـ) بعد المجهود الرياضي عنه قبل المجهود الرياضي في كلا المجموعتين وذلك بعمله كمضاد للتأكسد ومقاومته للشوارد الأكسجينية الحرة. 4- زيادة نسبة المالون دي ألدهيد في البول بعد المجهود بنسبة أكبر للمجموعة الرياضية الممارسة في جو أعلى تلوثاً وذلك لزيادة نسبة الملوثات للهواء باالإضافة إلى نواتج التعب وزيادة الشوارد الأكسيجينية الحرة في الرياضيين في المنطقة الملوثة عن الرياضيين في المنطقة الأقل تلوثاً. |