الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص من اهداف الرسالة: 1 - الاجابه عن تساؤل جوهرى مبناه ما هو الثقل النسبى لكل من المصلحة القومية والدين فى السياسة الخارجية الايرانية واذا ما حدث تعارض ما بين المصلحة القومية والدين فلمن تكون الغلبة؟ 2 - تحديد اهمية البعد الشخصى فى التأثير على السياسة الخارجية الايرانية من خلال رئاسة محمود احمدى نجاد والاجابة على سؤال : هل حدث تغيير فى السياسة الخارجية الايرانة فى ضوء معطيات عهد كل من محمد خاتمى ومحمود احمدى نجاد؟ منهج الدراسة : استخدمت الدراسة ثلاثة مناهج رئيسية: أ - منهج تحليل النظم. ب - منهج صنع القرار. ج - منهج التحليل السياسى المقارن. نتائج الدراسة : وقد توصلت الدراسة الى اثبات فرضية الدراسة بأن المصلحة القومية حاكمة للبعدين الدينى والشخصى. فلا توجد خلافات جوهرية بين توجهات السياسة الخارجية الايرانية بين الفترتين الرئاستين لخاتمى والفترة الرئاسية لنجاد. |