الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تتحدث الدراسة عن إشكالية الميتافيزيقا والدين في فلسفة والتر ستيس ، والتي تأتي أهمية هذه الدراسة للكشف عن عوامل ومبررات تطور ستيس من كونه فيلسوفا طبيعيا خالص ؛ وأيضا تناوله للعديد من الإشكاليات الرئيسية في الميتافيزيقا وفلسفة الدين من قبيل: كيف تصبح الميتافيزيقا قولا له معنى بعد النقض الوضعي لها بإعتبار تقريراتها أشباه قضايا؟ ، وكيف تصبح الميتافيزيقا علما ممكنا ؟ كيف يبنى العالم الخارجي؟ وماهي العناصر التأليفية الداخلة فيه ، ما هي ماهية الدين وعلاقته بالعلم والعقل والمنطق ؟ ، وكيف يتم التدليل علي وجود الله في ضوء هذا التعريف وتلك العلاقة المقررة ؟. والمناهج المستخدمة في هذه الدراسة هي المنهج التحليلي في المعالجة ، بالإضافة إلي المنهج التاريخي والمقارن والنقدي في العرض . ولهذا فإن هذه الدراسة تأتي في خمسة فصول تسبقها مقدمة وتتلوها خاتمة ، وهي علي النحو التالي: الفصل الأول: هل الميتافيزيقا علم ممكن؟ الفصل الثاني: إستكشاف الآخرة من ظاهرية المتوحد. الفصل الثالث: بناء العالم ومقولاتهالمعرفية. الفصل الرابع: الدين وماهيته الصوفية. الفصل الخامس: الله والعالم في ضوء التجربة الصوفية. |