الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص الفصل الأول بعنوان ” المقومات الاقتصادية فى الأندلس عصر دولة بنى الأحمر ” ، فقد تناول أهم الموانىء التجارية الأندلسية فى تلك الفترة.. وأهم الطرق التجارية الخاصة بتجارة مملكة غرناطة وأهم وسائل النقل التى كانت تقوم بنقل البضائع التجارية الخاصة بمملكة غرناطة . وأهم المؤسسات الاقتصادية الخاصة بالمملكة مثل الفنادق والقيساريات.والإنتاج الزراعى وكذلك الإنتاج الصناعى. أما الفصل الثانى ” العلاقات الاقتصادية مع العالم الإسلامى ” ، فيبدأ بعرض لأهم التجار الذين قاموا بعمليات غرناطة التجارية.فقد تنوع هؤلاء التجار بين التجار المسلمين من بلاد الأندلس وخارجها ، ، وكذلك تجار الممالك المسيحية والمدن الإيطالية .والعلاقات الاقتصادية مع العالم الإسلامى ،حيث الصادرات والواردات. ويبدأ الفصل الثالث ” العلاقات الاقتصادية مع العالم المسيحى ” بعرض لطبيعة العلاقات بين مملكة غرناطة والممالك المسيحية المجاورة لها ، وكذلك المدن الإيطالية . وأثر تلك العلاقات فى العلاقات الاقتصادية . وكذلك تم تناول حركة التبادل التجارى بين المسلمين فى الأندلس وبين العالم المسيحى. أما الفصل الرابع ”العلاقات الثقافية مع العالم الإسلامى” فيبدأ بعرض أثر العلاقات السياسية فى العلاقات الثقافية ، وبخاصة فيما يتعلق بالرسائل الديوانية والسفارات المتبادلة بين سلاطين غرناطة وحكام العالم الإسلامى وكذلك يتناول تأثير علماء الأندلس فى تلك الفترة فى الحياة العلمية فى العالم الإسلامى . وكذلك انتقال بعض المؤلفات الغرناطية إلى بلدان العالم الإسلامى . ويبدأ الفصل الخامس ” العلاقات الثقافية مع العالم المسيحى ” بتناول أثر العلاقات السياسية فى العلاقات الثقافية..فقد كان بقصر الحمراء بغرناطة دار للترجمة للغات الأوربية . وكذلك دور المستعربين والمدجنين فى العلاقات الثقافية . وكذلك المناظرات الدينية والعلمية التى كانت تعقد بين العلماء الأندلسيين وعلماء النصارى. |