![]() | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract صممت هذه الدراسه لمتابعة 100 حاله من السيدات المصابه بسرطان الثدى لمدة 37 شهر ورؤية مدى تأثير كلا العلاج الجراحى والعلاج الكيميائى والهرمونى ((Tamoxifen باستخدام CD95 (مستقبلات (CD95/APO-1على الخلايا الليمفاوية كأحد دلالات الأورام فى مرضى سرطان الثدى ومقارنتها بأثنين من أوسع دلالات الأورام الأكثر استخداما فى مرضى سرطان الثدى وهما CA15.3 & CEA.وتم فحص كلا من مستقبلات الأستروجين والبرجسترون من خلال تصوير كيمياء المناعه الخلويه المباشر. كما تم متابعة الحاله الأكلينكيه والتقييم الكيميائى الحيوى (صور الدم كامله، وظائف الكبد والكلى بالأضافه الى دلالات الأورام CA15.3و CEA وFas/Apo-1 receptor (CD95) على الخلايا اليمفاويه) منذ بداية العلاج ثم كل ثلاثة أشهر؛ هذا بالمقارنه لخمسة عشر من الأشخاص السليمه (المتطوعين). الأستنتاجات والتوصيه: 1. العجز فى عملية الموت الخلوى المبرمج تؤدى الى نشوء السرطان. 2. من الممكن أن يستخدم CD95 (Fas/Apo-1 receptor) على الخلايا الليمفاويه كدلاله للموت الخلوى المبرمج فى تشخيص ومتابعة الحالات فى مرضى سرطان الثدى. 3.يمكن استخمCA15.3 and CEA فى اكتشاف ارتجاع المرض وتتبع الحاله بعد العلاج ولكنه لايستخدما فى لتشخيص حيث أنهم لا يعطو نتيجه فى بعض الأورام الثدييه وخاصة فى المرحله الأولى. 4.العلاج الكيميائى له تأثير سام على انزيمات الكبد ووظائف الكلى للمرضى أكثر من العلاج الهرمونى كما أنه يقلل عدد كرات الدم البيضاء والحمراء ويسبب أيضا الأنيميا. لذلك كان الفحص الأكلينكى الدورى مهم جدا حيث لتجنب انتشار المرض واكتشافه مبكرا وتتم المعالجه الهرمونيه فقط بدون علاج كميائى منعا لمضعفاته وبالرغم من أنها ليست الطريقه الوحيده التى تستخدم فى أكتشاف المرض ولكنها خطوه ذات أهميه كبرى. |