الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract تقع منطقة الدراسة بين خطى عرض ´00 º31 , ´00 º34 شمالا وخطي طول ´00 º30 , ´00 º35 شرقا. - رسمت خريطة الشذوذ الجاذبي للمنطقة باستخدام بيانات الجاذبية المتاحة كما رسمت أربع نماذج للقشرة الأرضية بالطرق الجاذبية و اثبتت ان أن الكثافة الذي حقق أفضل مضاهاة بين القيم المحسوبة و الحقلية أن كثافة مياه البحر 1.03 جم/سم³ و أن الطبقة الرسوبية ذات كثافة 2.3 جم/سم³ و أن كثافة صخور القاعدة 2.67 جم/سم³ و أن كثافة الطبقة الجرانتية من القشرة 2.98جم/سم³ و أن كثافة الجزء العلوي من الوشاح الصخري 3.3 جم/سم³. - رسمت خريطة الشذوذ المغناطيسي للمنطقة باستخدام بيانات المغناطيسية المتاحة كما رسمت أربع نماذج للقشرة الأرضية بالطرق المغناطسية و اثبتت أن الصخور الرسوبية لها قابلية للتمغنط بمقدار c.g.s.0.0003 و أن الصخور الجرانتية من القشرة لها قابلية للتمغنط تصل الى c.g.s.0.004 و أن الطبقة البازلتية لها قابلية للتمغنط تصل إلى c.g.s.0.01 و أن الجزء العلوي من الوشاح الصخري قابليته للمغنطة تساوي الصفر بسبب تكون صخوره فوق حد نقطة كوري. - اعتمادا علي تفسيرات النماذج ثنائية الأبعاد لكل من قياسات المغناطيسية و الجاذبية, تم رسم خرائط تفصيلية تشمل الأتي:- أ- خريطة تبين عمق صخور القاعدة منطقة الدراسة شكل (5.13) التي أثبتت ان أكبر عمق لصخور القاعدة في منطقة الدراسة حوالي 14كم في منتصف منطقة الدراسة و يقل ناحيتي الشمال و الجنوب ليصل إلي 7كم . ب- خريطة تبين عمق الطبقة الجرانتية (سطح الكونراد) شكل (5.14) التي تشير أن سطح الكونراد يسجل أقل عمق في منتصف منطقة الدراسة ليصل لحولي 16كم و يزيد ناحية الجنوب ليصل إلي 22كم . ج- خريطة تبين عمق الطبقة البازلتية (سطح الموهو) شكل (5.15) التي أثبتت أن سطح الموهو يسجل أقصي عمق له في الجزء الجنوبي حوالي 30كم و يقل في منتصف منطقة الدراسة ليصل إلي 22كم ثم يزيد مرة أخري ناحية الشمال ليصل إلي 27كم. - أثبتت دراسات الجاذبية و المغناطيسية أن التراكيب الرئيسية التي تأثر علي منطقة الدراسة تتركز في اتجاهين رئيسين هما شمال شرق- جنوب غرب وكذلك شمال غرب- جنوب شرق. |