Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
دير القديس الانبا انطونيوس بناصر (بوش) :
المؤلف
لوندي، ماريا فرج عزت.
هيئة الاعداد
باحث / ماريا فرج عزت لوندى
مشرف / عادل فريد طوبيا
مشرف / أحمد عيسى أحمد
مشرف / رباب عادل حسن صالح
مناقش / عائشة عبدالعزيز التهامى
مناقش / أحمد تونى رستم
الموضوع
القديسون. الأديرة القبطية - تاريخ.
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
486 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
التاريخ
تاريخ الإجازة
20/6/2015
مكان الإجازة
جامعة الفيوم - كلية السياحة والفنادق - الارشاد السياحى
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 4

from 4

المستخلص

تتكون الرسالة من مجلدين: الأول يحتوى على المقدمة, فهرس, التمهيد عن الرهبنة وقسمت الرسالة الى بابين كالأتى:
- الباب الأول (الوصف المعمارى لدير الأنبا أنطونيوس بمركز ناصر”بوش”) يحتوى على:-
ظهور الأنبا أنطونيوس أبا الرهبان, موقع وتاريخ دير الأنبا أنطونيوس بمركز ناصر”بوش”, الوصف المعمارى لدير الأنبا أنطونيوس بمركز ناصر”بوش”, تحف ومقتنايات أثرية ذات قيمة مخزنة بالكنيسة الأثرية.
- الباب الثانى (مدينة ناصر”بوش”, وكيفية التنمية السياحية للمنطقة) يحتوى على:-
مدينة ناصر”بوش”, والسياحة الدينية فى مصر, تاريخ وجغرافية محافظة بنى سويف والمقومات السياحية المتوافرة بالمحافظة, تناول التنمية السياحية للمناطق الأثرية, التنمية السياحية لمدينة ناصر ”بوش” حيث دير الأنبا أنطونيوس محل الدراسة. ثم النتائج والتوصيات ومعجم المصطلحات الأثرية وقائمة المراجع. المجلد الثانى به كتالوج للأشكال (الخرائط، والرسوم التخطيطية) واللوحات.
يهدف الباحث إلى: وصف دير الأنبا أنطونيوس بناصر (بوش) وذلك لأول مرة، وهو يقع بمركز ناصر (بوش) بمحافظة بني سويف, ذكر أهميته الدينية وتتبع تاريخه وتطوره عبر العصور المختلفة.
لقد أكدت نتائج الدراسة المكتبية للدير على أهمية مكان الدير، مما يؤهله ليوضع على خريطة السياحة الدينية والثقافية، ويستمد أهميته لأنه عزبة دير الأنبا أنطونيوس بالبحر الأحمر الذي أسسه أبو الرهبان الأنبا أنطونيوس. حيث كانت هذه العزبة هي التي تمد الدير بجبل العرابة بكل المؤن وكذلك هي التي تمد الدير بالرهبان الجدد لأن طالب الرهبنة كان يذهب على العزبة أولاً ثم ينتقل إلى الدير بالجبل، حتى أنه وصل فى وقت من الأوقات أن الدير بجبل العرابة لم يكن به رهبان وكانوا جميعهم بالعزبة بمدينة ناصر (بوش)، وأيضاً أسلوب الفن البيزنطي المستخدم في تصوير الأيقونات وحامل الأيقونات بالكنيسة الأثرية، وتعتبر الكنيسة تحفة معمارية وفنية آية في الجمال، ويعتبر المبنى الحالي للكنيسة قديم حيث أنه يرجع إلى القرن 17م وأعيد تجديده في القرن 19م، وفي أواخر القرن19م أيضاً تم تغيير حامل الأيقونات ومذابح الهياكل، كما تحتوى الكنيسة على الكثير من الأيقونات الأثرية التي تعود بدورها إلى تاريخ إنشاء حامل الأيقونات.