الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract درة الخلايا العصبيه محدودة الانقسام، يجعل علاج الامراض التى تصيب الجهاز العصبى الأكثر تحديا وصعوبة بين الأمراض المختلفة. حتى الآن، والتدخلات الجراحية والطبية التقليدية يبطىء فقط تطور هذه الأمراض العصبية ولكن عدد الخلايا العصبية لا تزال تنقص فى العديد من المرضى. الآن، وقد اجتذب العلاج بالخلايا الجذعية الميزنشيميه اهتمام كبير من معظم العلماء والأطباء في جميع أنحاء العالم لاستخدامها كمصدر علاجى للامراض العصبية المختلفة. تم العثور على الخلايا الجذعية في جميع أنحاء الجسم، ويمكن الحصول عليها من الأنسجة المختلفة مثل الأنسجة الدهنية، ونخاع العظام والدم. الخلايا الميزنشيمية تتميز بقدرة عالية على الانقسام و التمايز، وتوفير مصدر للخلايا العصبية والخلايا الدبقية للعلاج بالخلايا. أيضا، الخلايا الميزنشيمية تظهر تاثيرها العلاجى من دون أي تعديل وراثي و بدون ظهور اورام. في الآونة الأخيرة، وجهت العلماء الخلايا الجذعية الميزنشيمية للتمايز نحو الخلايا العصبية باستخدام عوامل النمو المختلفة والمواد الكيميائية. في الدراسة الحالية، قمنا باختبار تأثير الريتينويك اسد والهيبارين و مواد محفزة للنمو كمواد محفزة للتمايزالعصبى. وتشير النتائج إلى أن كلا من حمض الريتينويك والهيبارين محرضات عصبية ايجابية. وقد تأكدت هذه النتائج باستخدام جهاز تفاعل البلمرة المتسلسل الكمى لبعض الجينات العصبية المميزة. |