الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract تعتبر توني موريسون (1931) ليكون واحدا من الروائيين الأميركيين الأفارقة . رواياتها تكشف الموضوعات الثاقبة، والحوارات الحية، وشخصيات غنية بالتفاصيل. والأكثر زرقة العين (1970)، الحبيب (1987) والفردوس (1998) من بين رواياتها المعروفة وعلى نطاق واسع للقراءة بسبب الموضوعات الإنسانية والدولية في هذه الروايات، وشخصيات موريسون لا تنسى ممتاز مع الأبعاد النفسية وكشف عن الصدمة من العنصرية والظلم والقهر والاستعباد. هدفها هو جعل الناس يدركون مفهوم الصراع داخل المجتمع الأمريكي إفريقي. تعالج هذه الدراسة مثل هذه القضايا العنصرية والواقع المرير كما كشفت في روايات موريسون. وتبحث الدراسة أيضا البحث السود ”للهوية وحياة أفضل هذا هو كل الخير وتخلو من الشر. ولكن، هذا لا يمكن أن يتحقق على الرغم من أنها يتوهم أنه بعد تحرير فإنها تتمتع بالاستقلال. تحاول هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على محاور هامة جدا في أصل إفريقي الأدب وهي العنصرية والواقع المرير واليوتوبيا في أعمال توني موريسون. تقتصر هذه الدراسة على ثلاث روايات. والأكثر زرقة العين، الحبيب، والجنة. تم اختيارهم لأنها تغطي فترة طويلة من الكتابة موريسون، بالإضافة إلى حقيقة أن لديهم قيمة أدبية مهمة. وتنقسم الدراسة إلى مقدمة وثلاثة فصول وخاتمة. فصل واحد هو حول الخلفية النظرية والتاريخية للعنصرية. الفصل الثاني يسلط الضوء على الواقع المرير نتيجة للعنصرية في زرقة العين، الحبيب والجنة. ويتناول الفصل الثالث الرؤية الطوباوية كما مغالطة في الروايات الثلاث. ختام يلخص النتائج الرئيسية للأطروحة. |