الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص أسباب أختيار الموضوع:أ- توضيح أنماط الأعمدة وأشكالها التي استخدمت كحليات معمارية وزخرفية في العمائر الإسلامية بمدينة القاهرة. ب-إظهار التطور الذي وصلت إليه الأعمدة التي استخدمت كحليات معمارية وزخرفية. تقسيم الرسالة: تنقسم هذه الرسالة بابين، مُصدراً بمقدمة وتمهيد ومنتهيا بخاتمة، وقائمة بالمصادر والمراجع، وكاتلوج للأشكال واللوحات. التمهيد: تناول التمهيد التعريف بالعمود بوجه عام، والزخرفي بوجه خاص، ومراحل تطوره بالعمارة الإسلامية.الباب الأول الدراسة الوصفية: تناول وصف الأعمدة الزخرفية الباقية بمدينة القاهرة منذ الفتح الإسلامي حتى نهاية العصر المملوكي، وينقسم إلى خمسة فصول؛ تناول الفصل الأول: الأعمدة الزخرفية بكل من الحنايا والدخلات، وتناول الفصل الثاني: الأعمدة الزخرفية بالنوافذ، وتناول الفصل الثالث: الأعمدة الزخرفية بالنواصي، وتناول الفصل الرابع: الأعمدة الزخرفية بالمآذن، وتناول الفصل الخامس: الأعمدة الزخرفية بالمحاريب. الباب الثاني الدراسة التحليلية: وينقسم إلى أربعة فصول؛ تناولت بالفصل الأول: مواضع الأعمدة الزخرفية من المنشآت المعمارية، وتناولت بالفصل الثاني: مكونات العمود، وتناولت بالفصل الثالث: المواد الخام وطرق الصناعة، وأما الفصل الرابع: فقد خصصته للعناصر الزخرفية المستخدمة في زخرفة الأعمدة الزخرفية. أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة. 1- أَرخت الدراسة لتاريخ بناء الطابق الثاني بمئذنة مدرسة السلطان الناصر محمد بشيء من الدقة إلى عصر السلطان الغورى(906-922هـ/1501-1516م). 2- بينت الدراسة أيضًا أهم أنماط القواعد والتيجان بالأعمدة الزخرفية والتي كان من أهمها: النمط الناقوسي والبصلي والكأسي والكورنثي والمقرنص والمركب وذو الأشكال الهندسية ومراحل تطور كل منها. |