الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص ثانيًا- أهمية الدراسة : تكمن أهمية الدراسة في الآتى : 1- دراســة فئـة من فئـات المجتمـع وهي فئة الشبـاب الجامعيّ وهي من أخطر الفئات؛ لأنها تمثل مستقبل الأمة . 2- الموضوع وفق علم الباحث لا يوجد دراسات في الخدمة الاجتماعية تتناول تصورًا اجتماعيّا وقائيًا؛ لحماية الشباب الجامعيّ من خطر شبكات التواصل الاجتماعيّ (الفيس بوك) . 3- إثراء المكتبة العربية بالأدبيات السوسيولوجية حول شبكات التواصل الإجتماعى كإحدى وسائل التكنولوجيا الحديثة . 4- إثراء الجانب التطبيقيّ في الخدمة الاجتماعية في مجال رعاية الشباب . 5- الاهتمام المعاصر من فروع الدراسات الإنسانية والعلوم الاجتماعية جميعها بإجراء البحوث والدراسات في هذا المجال؛ للوقوف على المردودات السلبية لشبكات التواصل الاجتماعيّ (الفيس بوك) على الشباب الجامعيّ، وأهمية إعداد جيل من الشباب لديهم رصيد من السلوكيات الإيجابية في ظل التكنولوجيا الحديثة. 6- إن ممارسة الخدمة الاجتماعية وما تمتلكه من أسإلىب علمية وبرامج فاعلة يمكننا التعامل مع تحديات العصر، وهو الأمر الذي يجعلها من الممكن أن تسهم في تعديل اتجاهات الشباب الجامعيّ نحو استخدام شبكات التواصل الاجتماعيّ (الفيس بوك) . ثالثا- أهداف الدراسة : الهدف العام للدراسة : الإسهام في كشف الأخطار الاجتماعية لشبكات التواصل الاجتماعيّ على الشباب الجامعيّ وينبثق من الهدف الرئيس الأهداف الفرعية الآتية : 1- التعرف على أثر شبكات التواصل الاجتماعيّ على الشباب الجامعيّ من خطر إهدار الوقت . 2- التعرف على أثر شبكات التواصل الاجتماعيّ على الشباب الجامعيّ من خطر الدخول إلى المواقع الإباحية . 3- التعرف على أثر شبكات التواصل الاجتماعيّ على الشباب الجامعيّ من خطر انهيار القيم الدينية . 4- التعرف على أثر شبكات التواصل الاجتماعيّ على الشباب الجامعيّ من خطر انهيار الهوية الثقافيّة المصرية . 5- التعرف على أثر شبكات التواصل الاجتماعيّ على الشباب الجامعيّ من خطر الغزو الثقافيّ والفكريّ . 6- التعرف على دلالات الفروق الإحصائية بين عينة الدراسة وبعض متغيراتها . 7- وضع تصور اجتماعيّ وقائيّ لحماية الشباب الجامعيّ من خطر شبكات التواصل الاجتماعيّ . |