الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract المقدمة : :من الصعب تقييم الألم بعد العملية الجراحية عند الأطفال، ويرتبط بمكون عاطفي قوي. التخدير فوق الجافية هي تقنية شائعة توفر التسكين اثناء وبعد العملية الجراحية في العمليات الجراحية تحت السرة للأطفال ولكن الحقن مرة واحدة لديها مدة قصيرة من العمل . الغرض من البحث :. تقييم تأثير ديكسامديتوميدين مقابل ديكساميثازون كمواد مساعدة لبوبيفاكايين في كتلة مسكن الذيلية وكان الهدف الأول لتقييم الوقت لاول جرعة مسكنة للالم في حين كانت الأهداف الثانوية لتقييم استهلاك المسكن بعد الجراحة والآثار الجانبية بعد العملية الجراحية. خطه ابحث: : تم اجراء هذه الدراسه على 60 مريضا من هم بين العام و ال 6 اعوام من الذكور المقرر لهم اجراء عمليه الاحلال السفلى تحت تاثير مخدرالايزوفلوران فى مستشفى الاطفال جامعه المنصوره.تم متابعه المرضى في العنبر لمده 24 ساعه بمقياس الالم لمعرفه نسبه حدوثه بينهم. النتائج :أظهرت الدراسة أن نسبه حدوث الالم بين المجموعتين اقل فى مجموعة الديكسميتوميدين بالمقارنة مع مجموعة الديكساميثازون عن3,4,6,12ساعة بينما لا يوجد فرق بين المجموعتين فى نسبة حدوث الالم عند 30 دقيقة وعند 1,2,24ساعة& مجموعة الديكسميتوميدين افضل من مجموعة الديكساميثازون بالنسبه للجرعة الاولى من المسكن بعد العملية حيث ان المجموعه الاولى احتاجت المسكن بعد 16 ساعه فى حين ان المجموعه الثانيه احتاجت بعد 5 ساعات فقط&وبالتالى فان عدد جرعات المسكن بعد العملية في المجموعه الاولي (الديكسميتوميدين) اقل بكثير من عدد جرعات المسكن في المجموعه الثانية(الديكسايثازون)&وايضا عدد المرضى الذين اخذوا مسكن بعد العملية في مجموعة الديكسميتوميدين اقل بكثير (13 حاله) من مجموعة الديكساميثازون (24 حالة). الخلاصه: الديكسميديتوميدين كمساعد للبيوبيفاكين في كتلة الذيلية لعملية جراحة الاحلال السفلى في طب الأطفال متفوقة على ديكساميثازون حيث قدمت مدة أطول مع جرعات أقل من المسكنات بعد العملية الجراحية مع الاستقرار الديناميكي دون زيادة كبيرة في الآثار الجانبية. |