الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص وقد قسمت الباحثة الدراسة إلى مقدمة وثلاثة فصول وخاتمة وهي كالآتي: المقدمةثم الفصل الأول: المفردات الدالة على الحليب ومناظر الحلب تناولت في هذا الفصل بداية استخدام الحليب في مصر القديمة، ثم مسميات الأبقار الحلوب، ثم مسميات الحليب في اللغة المصرية القديمة، وأخيرا تناولت مناظر الحلب في مصر القديمة. الفصل الثاني: الاستخدامات الدنيوية للحليب تناولت في هذا الفصل أهمية الحليب كغذاء للحيوان حيث صور المصريون القدماء معظم أنواع الحيوانات وهي تُرضع صغارها، وأيضًا أهميته كغذاء للإنسان فالحليب هو الغذاء الأول للطفل ولا يعرف غذاء سواه، ثم تناولت أهميته في الصناعات الغذائية، بعد ذلك تطرقت لدوره في العديد من الوصفات الطبية ومستحضرات التجميل، وأخيرا تناولت أواني الحليب المختلفة. الفصل الثالث: الاستخدامات الدينية للحليب تناولت في هذا الفصل الحليب وأهميته كقربان للموتى وللآلهة، ثم عرضت دور الحليب في الطقوس الدينية المختلفة مثل طقسة إطفاء المشاعل في الحليب وطقوس التطهير وأخيًرا طقسة الأباتون التي ظهرت منذ العصر المتآخر، وأخيرا تناولت الآلهات اللاتي ارتبطن بالحليب في مصر القديمة مثل لإلهة حتحور وحسات ومحت ورت وايحت وسخات حور. الخاتمة:تناولت فيها أهم النتائج التي تم التوصل إليها من خلال الدراسة. |