الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 96 |  |  |
| | | from | 96 | | |
Abstract
وبخصوص النتائج قصيرة المدى ( 30 يوم ) ، بعد إذابة الجلطات أصبحت الإجراءات الجراحية داخل الأوعية الدموية بنسبة عالية ( 77% ) ، وبعد الإنسداد في الأوعية الدموية كانت النسبة 12% تدخل جراحي و 11% ما بين إذابة الجلطات والتدخل الجراحي ، كما تبين وجود مضاعفات النزيف الرئيسية بنسبة 14 ٪ من التدخلات الجراحية تم تقسيمهم إلى 3٪ بتر بسيط و11٪ بتر كبير . وقد تم عمل تحاليل متعددة التغيرات للتنبؤ بأي نتيجة غير مقبولة بعد شهر واحد من سريان الدورة الدموية في الشريان المسدود . ومن العوامل المهمة جدا بالنسبة للمريض والتي تؤدي إلى نتائج مقبولة هي السن ، والنوع ، وتقييم المريض طبيا بواسطة طبيب الطواريء ، وإعطاء مادة الهيبارين في أول 6 ساعات من بداية حدوث الأعراض حتى وصول المريض إلى المستشفى (p < 0.05) . التوصيات : الكشف المبكر عن الأمراض الغير سارية، مثل الضغط والسكري عن طريق الفحص من خلال حملة 100 مليون صحة تحت رعاية السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي . العلاج المنتظم لمرضى الضغط والسكري . إعطاء مادة الهيبارين خلال 6 ساعات عند تشخيص القصور الحاد في الدورة الدموية للطرف السفلي يؤدى إلى نتائج إيجابية أفضل . الاهتمام بالصحة العامة عن طريق علاج أنيميا الدم وعلاج أمراض القلب . الإقلاع عن التدخين وممارسة الأنشطة الرياضية بصفة منتظمة يوميًا . وقد بينت الدراسة الحالية النتائج التالية: يعتبر القصور الحاد للدورة الدموية في الطرف السفلي من الأمراض القاتلة ، مما يؤدي إلى التدخل الجراحي الطاريء بأقصى سرعة ، ويؤدي العلاج المبكر لهذه الحالات إلى نتائج جيدة ، والهدف من هذه الدراسة هو معرفة الأخطاء والنقاط الضعيفة فى المراحل الأولى لعلاج القصور الحاد فى الدورة الدموية للطرف السفلى . الدراسة الحالية تضمنت 100 مريض ، منهم 55 رجل بنسبة ( 55% ) و 45 إمرأة بنسبة (45% ) ، تتراوح أعمارهم بين 55 إلى 75 عاما بمتوسط 64 عاما للفرد ( 5.4 ) ، منهم 48 مريضًا مصابًا بإرتفاع ضغط الدم بنسبة ( 48% ) ، و25 مريضًا مصابًا بالسكري بنسبة ( 25% ) ، و30 مريضًا مصابًا بالقلب الإقفاري ( 30% ) ، و26 مريضًا مصابًا بالرجفة الأذينية ( 26% ) ، و27 مريضًا مصابًا بسكتة دماغية بنسبة ( 27% ) ، و19 مريضًا مصابًا بقصور في الكلى بنسبة ( 19% ) و40 مريضًا مصابًا بفقر الدم بنسبة ( 40% ) ، ومعظم الإنسدادات بالأوعية الدموية تقع تحت المنطقة الإربية ، بنسبة 80% . وخلال هذه الدراسة كان هناك 29% من المرضى مصابون بنقص الأكسجين من الدرجة الأولى ، و60% من المرضى مصابون بالدرجة الثانية و11% مصابون بالدرجة الثالثة . توزيع المرضى الذين تمت دراستهم وفقا للأسباب المرضية هو الجلطة في 28 ٪ ، الصمة في 24٪ ، وتمدد الأوعية الدموية المأبضية في 9 ٪ ، وانسداد الدعامة في 39 ٪.وأظهرت الدراسة الحالية اختلافات إحصائية عالية جدا بين المجموعات السببية بخصوص السن والمدة (p < 0.001) ، وإختلافات كبيرة بخصوص النوع وإنسداد الأوعية الدموية تحت المنطقة الإربية (p < 0.05) وإختلافات ليست بالكبيرة بخصوص الأمراض المصاحبة ، مؤشر عضدية الكاحل ودرجة نقص الأكسجين (p > 0.05) .