الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract مقدمة البحث : تعتبر مادة الزركونيا من المواد شائعة الاستخدام حديثا ف مجال طب الأسنان و ذلك لتوفرخصائص ميكانيكية وبصرية وحيوية مميزة بها. ولكنها كمادة متعددة الكريستالات ذات صفات جمالية منخفضة تحتاج ان يتم تغطيتها بمادة ذات صفات جمالية أفضل ك مادة الليثيوم ثنائىالسيليكون.ولكن تعتبر السطح البينى بين الزركونيا و الليثيوم ثنائى السيليكون من اكثر المناطق المعرضة لفشل الرابطة حيث تعتبر تشظى الليثيوم ثنائى السيليكون اكثر المشاكل الملاحظة ف تركيبات الزركونيا المتعددة الطبقات لذلك تم اختبار العديد من تقنيات تكييف السطح لزيادة روابط قوى القص بين المادتين ومنع تشظى القشرة الخزفية. الهدف من الرسالة: تقييم روابط قوى القص بين القشرة الخزفية و اللب المصنوع من الزركونيا بعدتقنيات تكييف السطح المختلفة (الطحن ,العصف الرملى بواسطة حبيبات أكسيد الالمونيوم, تطبيق بطانة السيراميك الزجاجية المحتوية على السيليكا, ليزر النيديوم:يتريوم ألمونيوم جارنيت). المواد و الطرق المستخدمة ف البحث: تم تقطيع43 قرص من مادة الزركونيا الغير متلبدة. تم تقسيم العينات الى اربع مجموعات (بعدد 10 عينات فى كل مجموعة) على حسب التقنية المستخدمة فى تكييف السطح (الطحن, العصف الرملى بواسطة حبيبات أكسيد الألمونيوم, تطبيق بطانة السيراميك الزجاجية المحتوية على السيليكا. ليزر النيديوم:يتريوم ألمونيوم جارنيت). تم استخدام 3 عينات لتجربة أفضل ظروف تكييف السطح بواسطة ليزر النيديوم:يتريوم ألمونيوم جارنيت. تم ضغط قشرة الليثيوم ثنائى السيليكون على كل عينات الزركونيا.تم قياس روابط قوى القص بواسطة الة اختبار شاملة. تم استخدام المجهر الضوئىلاجراء تحليل وضع الفشل على جميع العينات من كل مجموعات البحث. تم استخدام مجهر المسح الالكترونى للكشف عن الخشونة الناتجة على سطح الزركونيا بعد تقنيات تكييف السطح المختلفةو استخدام اختبار حيود الأشعة السينية تحديد تحول مراحل تحول الزركونيا.تم تحليل البيانات الناتجة باستخدام اختبار التباين أحادي الاتجاه. نتائج البحث: أظهر تطبيق بطانة السيراميك الزجاجية المحتوية على السيليكاو كذلك تطبيق ليزر النيديوم :يتريوم المونيوم جارنيتنتائج أفضل لقيم روابط قوى القص مما أظهره الطحن والعصف الرملى بواسطة حبيبات أكسيد الألمونيوم. أظهرت مجموعات الطحن والعصف الرملى بواسطة حبيبات أكسيد الألمونيوم فشل الرابطة اللاصق أكثر من فشل الرابطة المختلط و ذلك على عكس مجموعات تطبيق بطانة السيراميك الزجاجية المحتوية على السيليكا و ليزر النيديوم :يتريوم ألمونيوم جارنيت واللتان اظهرتا فشل الرابطة المختلط أكثر من فشل الرابطة اللاصق. كذلك كشفت صور مجهر المسح الالكترونى تباين كبير على سطح العينات المعالجة بواسطة ليزر النيديوم:يتريوم ألمونيوم جارنيت. أظهر اختبار حيود الأشعة السينية ان العصف الرملى بواسطة حبيبات اكسيد الألمونيوم كان أسلوب معالجة السطح الوحيد الذى أدى الى التحول الى المرحلة أحادية الميلان على عكس تقنيات تكييف السطح الاخرى المستخدمة فى البحث. |