Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
سمات الشخصية الابتكارية وبعض الذكاءات المتعددة وعلاقتها باساليب مواجهة الضغوط النفسية والاجتماعية لدى طلاب الجامعة /
المؤلف
البسيوني، إبراهيم إسماعيل إبراهيم السيد.
هيئة الاعداد
باحث / إبراهيم إسماعيل إبراهيم السيد البسيوني
مشرف / سيد محمد خيرالله
مشرف / إسعاد عبدالعظيم البنا
مشرف / فوقية محمد راضي
مشرف / محمد عبدالسميع رزق
مناقش / فؤاد حامد الموافي
مناقش / أبوزيد سعيد الشويقي
الموضوع
الصحة النفسية. الذكاء الوجداني. علم النفس التربوي.
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
319 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الصحة النفسية
تاريخ الإجازة
18/1/2021
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية التربية - قسم الصحة النفسية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 319

from 319

المستخلص

هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة طبيعة العلاقة بين كل من سمات الشخصية الابتكارية وبعض الذكاءات المتعددة (المنطقي الرياضي، الوجداني، الاجتماعي) بأساليب مواجهة الضغوط النفسية والاجتماعية لدى طلاب الجامعة، وكشف إمكانية التنبؤ بأساليب مواجهة الضغوط من خلال متغيرات الدراسة، والتعرف على أكثر الذكاءات إسهامًا في مواجهة الضغوط، وتكونت عينة الدراسة من (260) طالب وطالبة من طلاب كلية التربية جامعة المنصورة بواقع (94) من الذكور، (166) من الإناث، وتمثلت أدوات الدراسة في قائمة السمات الابتكارية، واختبار الذكاء المنطقي الرياضي، ومقياس الذكاء الوجداني، ومقياس الذكاء الاجتماعي، ومقياس أساليب مواجهة الضغوط النفسية والاجتماعية، وجميع الأدوات من إعداد الباحث وتم التحقق من الخصائص السيكومترية لها، وكان من أهم نتائج الدراسة: وجود علاقة موجبة دالة إحصائياً بين السمات الابتكارية ودرجتها الكلية وبين الأساليب الإيجابية لمواجهة الضغوط، ولا توجد علاقة دالة إحصائياً بين الذكاء المنطقي الرياضي وأساليب مواجهة الضغوط، كما توجد علاقة دالة إحصائيًا بين كل من الذكاء الوجداني والذكاء الاجتماعي بأساليب مواجهة الضغوط النفسية والاجتماعية، كما تتباين المنبئات بأساليب مواجهة الضغوط من أسلوب لآخر باختلاف متغيرات الدراسة، وأمكن التنبؤ بأساليب مواجهة الضغوط من خلال معظم أبعاد الذكاء الوجداني ودرجته الكلية وبعض أبعاد الذكاء الاجتماعي وبعض أبعاد الذكاء المنطقي الرياضي وبعض السمات الابتكارية، وكان الذكاء الوجداني أكثر الذكاءات إسهامًا في مواجهة الضغوط.