![]() | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract المقدمة: إن الذهاب إلى العمل على الرغم من الشعور بالمرض المعروف باسم الحضور المرضي هو أحد التحديات العالمية الناشئة في مجال الصحة المهنية.•هدف البحث: المصادقة على نسخة عربية من بعض الأدوات التي تستخدم لتقييم الحضور المرضي في مكان العمل من خلال سلسلة الأسئلة المتعلقة بالغياب والحضور المرضي في استبيان الصحة وأداء العمل والنسخة القصيرة من مقياس ستانفورد للحضور المرضي وكذلك قياس مدى انتشار مشكلة الحضور المرضي وعوامل الخطر المرتبطة بها.• خطة البحث: : شملت هذه الدراسة 160 ممرضًا في وحدات العناية المركزة في المستشفى الرئيسي بجامعة المنصورة وعدد متساوٍ من الممرضين الذين لا يعملون في وحدات العناية المركزة من نفس المستشفى كمجموعة مقارنة. تم قياس معدل انتشار الحضور المرضي باستخدام السؤال التالي: ’’هل حدث على مدار الإ ثني عشر شهرًا الماضية أنك ذهبت إلى العمل على الرغم من شعورك بأنه كان يجب عليك حقاً أخذ إجازة مرضية بسبب حالتك الصحية؟’’.• النتائـــج: أظهرت النتائج المصادقة على النسخة العربية من سلسلة الأسئلة المتعلقة بالغياب والحضور المرضي في استبيان الصحة وأداء العمل، ولكنها كانت ذات اتساق داخلي منخفض وموثوقية معتدلة، في حين تم المصادقة على النسخة العربية القصيرة من ””مقياس ستانفورد للحضور المرضي لتكون موثوقة، وذات اتساق داخلي عالي. • الخلاصة: خلصت هذه الدراسة أن المواصفات المتضمنة هيئة التمريض الإناث وخريجي المعهد الفني للتمريض، والذين لديهم شكاوى في العضلات والعظام مع المتطلبات الوظيفية العالية وأيضا القدرة على اتخاذ القرار، ولديهم وظيفة إضافية، قد ارتبطت بشكل مستقل بزيادة احتمالية حدوث الحضور المرضي بين طاقم التمريض. |