الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تناولت الدراسة موضوع مشكلة التأويل فى القرآن حيث تناوبت الدراسة التمهيد عن معنى كلمتي التفسير والتأويل لغة وفي القرآن الكريم وعند السلف من خلال - التفسير والتأويل اصطلاحًا, التـأويل عند المتأخرين, الفرق بين التفسير والتأويل, نشأة التأويل قبل الإسلام, أقسام التأويل القرآني ثم أسباب وجود المتشابه في القرآن. - كما تناولت الدراسة الفصل الأول : أسباب ظهور التأويل، وشروطه، ونوعاه من خلال المبحث الأول : أسباب ظهور التأويل, تأويل الصوفية, تأويل الشيعة (تأويل الإمامية – الباطنية), تأويل الخوارج, تأويل المعتزلة, تأويل الأشاعرة, تأويل الفرق التي وجدت في العصر الحديث (البابية والبهائية والقاديانية) ثم المبحث الثاني: شروط التأويل,إغفال كل فرقة شرطًا من الشروط, الشيعة والمعتزلة والصوفية والفلاسفة و المبحث الثالث: نوعا التأويل المحمود و المذموم, أدلة الرافضين والمؤيدين للتأويل. - ثم تناولت الدراسة الفصل الثاني: ما اختص الله بتأويله وما يعلمه الراسخون في العلم من خلال المبحث الأول: تأويل الحروف المقطعة في أوائل السور,الصوفية والشيعة والمعتزلة والماتريدية واللغويون. المبحث الثاني: جواز تأويل صفات الله أو عدم جواز المبحث الثالث: حدود ما يعلمه الراسخون في العلم من التأويل - الفصل الثالث: أمثلة للتأويل عند أصحاب كل فرقة المبحث الأول: تأويلات الفرق المختلفة للقرآن الكريم المبحث الثاني: أهل السنة وتأويلهم للقرآن ثم أثر اختلاف الفرق الإسلامية في التأويل في العقل الإسلامي في العصر الحديث ثم الخاتمة وضمت أهم النتائج. |