الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص نتائج الدراسة: أظهرت الدراسة النتائج التالية: 1- أكثر أبعاد الذكاء الوجداني توافراً لدى القيادات الإدارية في محافظة الفيوم كانت في اتجاه التعاطف، يليه بعد التواصل الاجتماعي، ثم يليه بعد تنظيم الانفعالات، ثم يليه بعد المعرفة الانفعالية، وأقل متوسط حسابي كان لبعد إدارة الانفعالات، أكثر أبعاد الكفاءة المهنية توافراً لدى القيادات الإدارية في محافظة الفيوم هي المهارات العملية، يليه بعد مهارات حل المشكلات، ثم بعد حسن التصرف، فمهارات الاتصال، وأقلها كان لبعد المعرفة. 2- توجد علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائياً بين مكونات الذكاء الوجداني، وأبعاد الكفاءة المهنية للقيادات الإدارية عند مستوى دلالة 0.01. 3- يُسهم الذكاء الوجداني بأبعاده الفرعية (كمتغيرات مستقلة) في التنبؤ بالكفاءة المهنية (كمتغير تابع) لدى عينة الدراسة من القيادات الإدارية. 4- لا توجد فروق دالة إحصائياً في الذكاء والوجداني ومكوناته، وفي الكفاءة المهنية بأبعادها تعزى إلى الفروق بين الذكور والإناث. 5- توجد فروق دالة إحصائياً بين الذكاء الوجداني ومكوناته والكفاءة المهنية بأبعادها تعزي لمتغير السن. 6- توجد فروق دالة إحصائياً في الذكاء والوجداني ومكوناته باستثناء المكونين الثاني والرابع (التعاطف، المعرفة الانفعالية)، وفي الكفاءة المهنية بأبعادها باستثناء البعد الأول (المعرفة)؛ تعزى إلى التفاوت في عدد سنوات الخبرة. 7- يصعب قياس الفروق التي ترجع إلى التفاوت في مستوى التعليم؛ لعدم تجانس المستويات في عدد مفرداتها. |