الفهرس 
إعراب القرآن الكريم للمبرد : جمعا و دراسة مقارنة
الفهرسيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 551 |  |  |
| | | from | 551 | | |
المستخلص
قام البحث بجمع إعراب المبرد للقرآن الكريم من كتبه و كتب غيره؛ بغرض جمعها فى كتاب واحد: و بيان منهجه: و شخصيته: و موقفه من القراءات القرآنية: و بيان المنقول عنه خطأ: و عمل مقارنة بينه وبين ثعلب الكوفى: لبيان مدى الاتفاق و الاختلاف بين البصريين و الكوفيين فى إعراب القرآن الكريم: و قد جاء البحث بعنوان إعراب القرآن الكريم للمبرد جمعا و دراسة مقارنة و جاء فى مقدمة: و تمهيد: و أربعة فصول على النحو التالى: المقدمة: ذكرت فيها أهمية الموضوع: و أسباب اختياره: و بيان منهجه و خطته. التمهيد: ذكرت فيه التعريف بالمبرد: و التعريف بثعلب: و بينت أول لقاء المبرد بثعلب: و تعريف (الإعراب: القرآن: إعراب القرآن الكريم). الفصل الأول - الآراء الاتفاقية: ذكرت فيه الآراء الاتفاقية بين المبرد و ثعلب: مرتبا و محللا لها. الفصل الثانى - الآراء الاختلافية: ذكرت فيها الآراء الاختلافية بين المبرد و ثعلب: مرتبا و محللا و مرجحا. الفصل الثالث - انفرادات المبرد: ذكرت فيه ما نقل عن المبرد من إعرابات للقرآن الكريم و لم ينقل عن ثعلب. الفصل الرابع- المبرد من خلال إعرابه: فيه أربعة مباحث؛ المبحث الأول - بينت فيه منهج المبرد فى إعرابه للقرآن الكريم. المبحث الثانى - بينت فيه شخصية المبرد النحوية من خلال إعرابه. المبحث الثالث - ذكرت فيه موقفه من القراءات القرآنية. المبحث الرابع - خصصته لبيان المنقول عنه خطأ. الخاتمة - تحمل أهم النتائج التى خرج بها البحث. الفهارس