الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص وقد جاء التمهيد بعنوان: حالة مصر السياسية حتى قيام دولة سلاطين المماليك” ليتناول ما كان بمصر من نظام سياسي في العصر الإسلامي حتى وصول المماليك للحكم وتخلصهم من بني أيوب ونظام تربية المملوك. * في حين جاء الفصل الأول عن “أنواع المعادن وأماكن وجودها وكيفية استخراجها زمن الأيوبيين والمماليك” متطرقًا إلى: استخراج المعادن، مع الترجمة لعدد من أبناء القبائل مهروا في تلك المهنة، ومجال العمل في معدن الذهب، والاتجار في معدن الذهب، مجال العمل في معدن الفضة، والتجار فيها.. وهكذا باقي المعادن. * ثم جاء الفصل الثاني بعنوان : الصناعات المدنية القائمة على المعادن , وقد شمل التركيب الطبقي للمجتمع المصري وأثره على استخدام المجتمع للصناعات المعدنية, والاهتمام بصناعات المعادن/المدنية/النفيسة بغرض الزينة, والاهتمام بالمعادن في الحياة المدنية العامة , ودخول المعادن في أدوات الإضاءة المنزلية , والأواني المعدنية في بيوت السلطة الحاكمة, وأدوات المنزل المعدنية لدى الطبقات الشعبية * أما الفصل الثالث والأخير فكان عن ” الحياة العامة للعاملين في مجال المعادن” وتحدث عن نظم وتقاليد الطوائف الحرفية في مصر الإسلامية وتقاليد العاملون في المعادن في مسائل التدريب والترقي وطوائف العاملون في المعادن في العصر الأيوبي والمملوكي والمنازعات بين العاملين في مجال المعادن والحياة الاقتصادية للعاملين في المعادن زمن الأيوبيين والمماليك. والضرائب والالتزامات الأخرى طرق الاشراف على العاملين في مجال المعادن والاشراف على دار العيار وغيرها أجناس العاملين بمجال المعادن ومكانة أرباب الحرف والصنائع الاجتماعية. * وقد أنتهت الدراسة بخاتمة ضمنتها كل ما توصلت إليه، أو تكشف من خلال البحث، تلاها ثبت بالمصادر والمراجع المعتمدة. |