Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
دور الذكاء الإستراتيجي في تنمية وإعداد قادة المستقبل:
دراسة ميدانية /
المؤلف
صالح، فاطمة محمد الشريف.
هيئة الاعداد
باحث / فاطمة محمد الشريف صالح
مشرف / احمد عزمى زكى عبدالعزيز
مشرف / نجلاء حسن جمعة
مشرف / سعيد شعبان حامد
الموضوع
الذكاء الإستراتيجي .
تاريخ النشر
2022
عدد الصفحات
137ص.:
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الأعمال والإدارة والمحاسبة (المتنوعة)
الناشر
تاريخ الإجازة
1/1/2022
مكان الإجازة
جامعة قناة السويس - كلية التجارة - ادارة الاعمال
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 153

from 153

المستخلص

1. توصلت الدراسة إن هناك بعض العناصر الأساسية (الرؤية الإستراتيجية، التحفيز والدافعية، الشراكة) اللازمة لتفعيل دور الذكاء الإستراتيجي في تنمية وإعداد قادة المستقبل لدى شركات البترول بجمهورية مصر العربية.
2. بينت الدراسة أن هناك علاقة بين الذكاء الإستراتيجي وتنمية وإعداد قادة المستقبل، كما بينت الدراسة أنه يوجد أثر إيجابي للذكاء الإستراتيجي في تنمية وإعداد قادة المستقبل لدى شركات البترول بجمهورية مصر العربية.
3. أشارت نتائج الدراسة أن إدارة الشركات لا تهتم بإقامة تحالفات إستراتيجية مع الجهات الأخرى من أجل الأستفادة من تجاربها وخبراتها بالشكل المناسب للأستفادة من تلك الخبرات في التعامل مع الأحداث المستقبلية من أجل التكيف والإستجابة السريعة للتطورات المختلفة.
4. بينت الدراسة تدني الإهتمام بمشاركة جميع العاملين في تحديد التوجه الإستراتيجي حيث
لا تعمل إدارة الشركات على توفير الإمكانيات، والعوامل غير نمطية تساهم في دعم تصميم التوجه الإستراتيجي وفق آليات مبتكرة.
5. أستنتجت الدراسة أن إدارة الشركات لا تهتم بتطبيق الرؤية الإستراتيجية بطرق جديدة ومتميزة من خلال التعاون مع العاملين مما يؤثر بصورة سلبية على تطوير خبرات العاملين وزيادة درجة الإبتكار والإبداع لديهم.
6. بينت الدراسة أن إدارة الشركات لا تعمل على توفير مناخ ملائم يساعد العاملين على زيادة مستوى الكفاءة لديهم حيث يقل الإهتمام بدعم وتحفيز العاملين وتوفير الظروف المناسبة التي تزيد من دافعيتهم نحو تطوير وزيادة قدراتهم.
7. أوضحت الدراسة ضعف الإهتمام بتوفير النظم الالكترونية والوسائل التكنولوجية المتطورة والبرامج الأساليب الإدارية مما لا يساعد على وضع رؤية إستراتيجية ذات أبعاد شمولية تحدد إتجاه العمل في المستقبل بصورة دقيقة وواضحة.
8. بينت الدراسة أنه هناك بعض العوامل التي تتحد من بناء نظام إداري فعال يسهل عمليات التمكين الإداري للعاملين حيث إن إدارة الشركات لا تهتم بإشراك العاملين في بناء الخطط التطويرية للعمل للاستفادة من الخبرات المتوفرة لديها في تطوير نظم وأساليب العمل.
9. بينت الدراسة أن خطط وبرامج التدريب والتطوير المقدمة للعاملين لدى الشركات لا تتسم بالتجديد والإستمرارية حيث يقل الأهتمام بإشراك العاملين في البرامج والدورات التدريبية المتقدمة والحديثة التي تتلاءم مع التغيرات المختلفة والتطورات الإلكترونية والتكنولوجية.
10. بينت الدراسة أن إدارة الشركات لا توجد لديها منهجية واضحة لتحديد الإحتياجات التدريبية والتطويرية حيث يضعف الإهتمام بتوفير البرامج التدريبية التي تهدف إلى تحسين وتطوير القدرات والمهارات الإدارية والمهنية لدى العاملين.
11. توصلت الدراسة إلى أن إدارة الشركات لا تقوم بالتحليل الدقيق للبيئة الداخلية والخارجية من أجل دعم التوجه الإستراتيجي حيث لا يتم التعرف علي نقاط القوة والضعف وتقييمها بشكل تفصيلي للإستفادة من هذا التقييم في وضع برنامج عملي متميز.
12. بينت الدراسة أن إدارة الشركات لا تعمل علي إشراك العاملين في إتخاذ القرار وحل مشكلات العمل وتحديد أسباب العيوب والإنحرافات ووضع الحلول المقترحة للمشكلات وعلاج الأخطاء والإنحرافات في العمل.