الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract إن الارتفاع الملحوظ في مقاومة المضادات الحيوية ينذر بالخطر بالنسبة لبكتريا الراكدة البومانية، الأمر الذي يتطلب استراتيجيات فعالة لاكتشاف مضادات جديدة واعدة للبكتيريا. في هذا العمل، استخدمنا نهج البروتينات الطرحي لتحديد أهداف بروتينية فريدة في هذه البكتريا. مرت الأهداف المحتملة عبر قنوات طرحية، بما في ذلك كونها أساسية لحياة البكتريا أم لا، وعدم تماثلها للبروتينات البشرية، وقابلية ارتباط مركبات بها، والتنبؤ بالتوطين دون الخلوي ومدى كونه محفوظًا في الراكدة البومانية. تم وضع ثمانية وستين هدفاً بروتينيًا في القائمة الأخيرة المختصرة؛ وكان من بين هؤلاء، إنزيم صانع الجلوتامين، ومختزِل ثنائي الهيدروبيكولينات، أسيل- [أسيل-ناقل-بروتين] - يوريدين ثنائي فوسفات-إن-أسيتيل جلوكوزامين أو-أسيل ترانسفيراز، ونازع كربوكسيل الأسبارتات، وثنائي الوظيفة يوريدين ثنائي فوسفات-إن-أسيتيل جلوكوزامين ثنائي الفوسفوريليز جلوكوزامين 1-فوسفات إن أسيتايل ترانسفيريز. تم تقييم تلك الاهداف بواسطة حمض الستريك، وحمض ديبيكولينك ، وحمض الطرطريك (اتجاه اليمين أو ديكسترو)، وحمض المالونيك، وحمض موفورلينو 2-إيثان سلفونيك، على التوالي، والتي تراوحت من 325 إلى 1500 ميكروغرام / مل، باستثناء حمض موفورلينو 2-إيثان سلفونيك (25 مجم / مل). أظهرت المركبات المرشحة (حمض المالونيك، وحمض الستريك وحمض الطرطريك (اتجاه اليمين أو ديكسترو)) درجة ارتباط جيدة لأهدافها عند تطبيق الالتحام الجزيئي، بالإضافة إلى انخفاض كبير في الحمل الميكروبي لبكتريا الراكدة البومانية في نموذج فئران مصابة بجرح بعدوى تلك البكتريا. أظهرت هذه المركبات أيضًا درجة جيدة من عدم السُمية تجاه خط خلايا ليفية لجلد الإنسان. أخيرًا، أكدت الزيادة الكبيرة في تركيز التثبيط الأدنى لحمض المالونيك عند ودجود البيتا ألانين والبانتوثينات في وسائط الاختبار تثبيطها الانتقائي لنازع كربوكسيل الأسبارتات. إجمالًا، تم تثبيط ثلاثة من أصل 68 هدفاً محتملاً للراكدة البومانية في المختبر وداخل جسم حي عن طريق المركبات الواعدة. |