الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تقع الرسالة فى ثلاثة فصول بالإضافة إلى المقدمة والتمهيد والخاتمة، ففي المقدمة تحدَّث الباحث عن الاسْتِشْراق لُغَةً واصطلاحًا، ثم أهداف الاسْتِشْراق ودوافعه التي تناولتها بعض الدراسات الأكاديميّة، ووسائل المُسْتَشْرِقِين لتحقيق أهدافهم، وأَسْباب اخْتِيار دِراسَة المَوْضُوع، وأَهْداف الدِّراسَة، ثم الدِّراساتُ السَّابِقَة، ثم أَسْبابُ اخْتِيار المُسْتَشْرِقِينَ مَحَلَّ الدِّراسَة، ثم تَقْسِيمات قَضايا مَوْضُوع الدِّراسَة، ثم إِجْراءات الدِّراسَة، وأخيرًا مَنْهَجُ الباحِث المُتَّبَع في تَناوُل الدِّراسَة. وأما عن التمهيد فقد تناول الباحث فيه التَّعْرِيف بالمُسْتَشْرِقِين مَحَلّ الدِّراسَة: يوليوس فلهوزن، فان فلوتن، باتريشيا كرون. وأما عن الفصلُ الأَوَّل، وعنوانه: ””الخِلافَة الأُمَوِيّة بينَ السُّلْطَة الدِّينيّة والسُّلْطَة السِّياسِيَّة””، ويتكون من ثلاثة مباحث على النحو التالي: المَبْحَث الأَوَّل: تَصَوُّر الأُمَويِّين للخِلافَة، وشَرْعِيّة دولتهم في كتابات فلوتن وكرون. ثم المَبْحَث الثاني: الحُكْمُ مِن الشُّورَى إلى التَّوْرِيث.. التَّغَيُّر والواقِع. ثم المَبْحَث الثالث: اِسْتِدْعاء الاصْطِلاح الدِّينِيّ في سِياسَةِ الحُكْم. وأما عن الفَصْلُ الثَّانِي: فيقع تحت عنوان: الدَّوْلَة الأُمَوِيّة ما بَيْنَ الحُكُومَةِ المُسَيْطِرَة وانْحِرافِ مَسارِ القُوَّة -الهَيْمَنَة والتَّفَكُّك-، فيتكون من ثلاثة مباحث على النحو التالي: المَبْحَث الأَوَّل: الأَحْداثُ السِّياسِيَّة.. تَداعِيات الانْحِدا. ثم المَبْحَث الثاني: الصِّراعات القَبَلِيّة.. وأثرُها على دولة بني أُمَيَّة. ثم المَبْحَث الثالث: المَوالِي. وأما عن الفَصْلُ الثّالِث: فيقع تحت عنوان: الفِرَقُ الدِّينِيَّة والمَذاهِبُ الكَلأُمَيَّة، ويتكون من ثلاثة مباحث على النحو التالي: المَبْحَث الأَوَّل: الشِّيعَة .. المصطلح، والنشأة، والتطور. ثم المَبْحَث الثاني: الخَوارِج .. الجُذُور الفِكْرِيَّة، والانحرافات العَقَدِيّة: البدايات والمآلات. ثم المَبْحَث الثالث: الفِرَق الكلامَيَّة .. «المرجئة، والمعتزلة» أنموذَجًا. وأما عن الخاتمة فقد اشتملت عرض لمناهج المُسْتَشْرِقِين، ثم أهم النتائج التى توصلت إليها الدراسة، ثم عقب ذلك قائمة بأهم المصادر والمراجع التى تناولت الدراسة بكافة فصولها. |