الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص دور بعض المؤسسات التربوية في تنشئة طفل الروضة في ضوء التحول الرقمى هدفت الدراسة إلى التعرف على أدوار بعض المؤسسات التربوية في تنشئة طفل الروضة في ضوء التحول الرقمي، وركزت الدراسة على الإجابة على التساؤلات التالية: ما الإطار الفكرى للتحول الرقمى وانعكاساته على تنشئة طفل الروضة في ضوء التحول الرقمى؟، ماواقع دور بعض المؤسسات التربوية في تنشئة طفل الروضة في ضوء التحول الرقمى؟، مالأدوار المقترحة لبعض المؤسسات التربوية في تنشئة طفل الروضة في ضوء التحول الرقمى؟ واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي بأداته الاستبانة واشتملت عينة الدراسة على (200) مفرده منها (100) من مجلس الآباء والمعلمين، و(82) مشرفة بالروضات بمراكز (كوم حمادة، النوبارية، أبو المطامير، أبو حمص، إيتاي البارود، كفر الدوار، ومركز دمنهور) بمحافظة البحيرة، و(18) عضوا من أعضاء هيئة التدريس داخل جامعة دمنهور، جامعة الإسكندرية، وجامعة السادات، وقد توصلت الدراسة إلى عدة من النتائج من أهمها ما يلي:- - اتفاق أفراد العينة على أن أدوار بعض المؤسسات التربوية في تنشئة طفل الروضة محققة بمتوسط مرجح بلغ (1.81)، وبدرجة تحقق متوسطة. - قصور في أدوار الأسرة المتوقعة لتنشئة الطفل في ضوء التحول الرقمي ويرجع ذلك إلى انشغال الآباء والأمهات بالعمل، مما يجعلهم أقل قدرة على تقديم الاهتمام الكافي لأبنائهم. - قلة اهتمام الأسرة بدعم ثقافة الطفل تجاه التكنولوجيا نظرًا لضعف الثقافة الرقمية لدى الأسرة. - أن الروضة تحقق أدوارها في تنشئة طفل الروضة في ضوء التحول الرقمي بدرجة متوسطة. - قلة وعي معلمة الروضة لدورها في اكساب الطفل مهارات الأمن والسلامة أثناء تعامله مع أجهزة الحاسوب والانترنت. - موافقة أفراد العينة على أن المتوسط المرجح الخاص بدور الإعلام في تنشئة طفل الروضة بلغ (1.86) مما يعني استجابتهم على المحور بدرجة (متوسطة). - قلة المساحة المخصصة لبرامج نشر الثقافة الرقمية بين الاطفال. |