الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تناول البحث ستة فصول يتضمن الفصل الأول خلفية البحث ومشكلته وأهميته وأهدافه وفروضه وحدوده ومنهجيته والمصطلحات الخاصة به والدراسات المرتبطة بموضوع البحث. ويتناول الفصل الثاني تمهيد ثم نبذة عن تاريخ الفنون المصرية القديمة، الأقفال الخشبية في الفن المصري القديم، العوامل المؤثرة في صناعة الأقفال الخشبية في الفن المصري القديم، آلية وأشكال الأقفال الخشبية في الفن المصري القديم، توظيف الأقفال الخشبية في مشغولات الفن المصري، الأخشاب وأساليب التشكيل ومنابع الفكر الرمزي والزخارف للفن المصري القديم. الفصل الثالث تناولت الدارسة تمهيد، تاريخ الفنون القبطية في مصر، الأقفال الخشبية في الفن القبطي في مصر، آلية وأشكال الأقفال الخشبية في الفن القبطي، تحليل لبعض الأقفال الخشبية والمفاتيح الخشبية في الفن القبطي، الأخشاب والأساليب التشكيلية للأقفال الخشبية في الفن القبطي، منابع الفكر الرمزي في صناعة الأقفال الخشبية في الفن القبطي، الزخارف المستخدمة في الأقفال الخشبية في الفن القبطي. وأما بالنسبة للفصل الرابع تمهيد، تاريخ الفنون الإسلامية في مصر، الأقفال الخشبية في الفن الإسلامي، آلية وأشكال الأقفال الخشبية في الفن الإسلامي، توظيف الأقفال الخشبية وتحليل للأقفال والمفاتيح في الفن الإسلامي، الأخشاب، الأساليب التشكيلية منابع الفكر الرمزي، الزخارف للأقفال الخشبية في الفن الإسلامي في مصر. والفصل الخامس تناولت الدارسة تمهيد وتاريخ الفنون الإفريقية، الأقفال الخشبية الإفريقية، العوامل المؤثرة في صناعة الأقفال الخشبية الإفريقية، غرب إفريقيا وقبائل )الدوجون، بامانا( من حيث الأقفال الخشبية والأبواب الخشبية، آلية الأقفال الخشبية للقبيلتين، الأبواب الخشبية وأشكال الأقفال الخشبية، منابع الفكر الرمزي، الأخشاب والأساليب التشكيلية والزخارف للأقفال الخشبية في الفن الإفريقي. والفصل السادس يتناول مجموعة من التطبيقات الذاتية التي قامت الدارسة بإنتاجها. وهدف البحث إلى دراسة الامكانات التشكيلة القائمة على الأقفال الخشبية في مصر وبعض الدول الإفريقية لاستحداث مشغولة خشبية معاصرة، وتوصلت الدارسة إلى أمكانية الاستفادة من الأقفال الخشبية في مصر، وبعض الدول الإفريقية في عمل مشغولات خشبية معاصرة، وحققت البحث رؤية جديدة للتصميمات تجمع بين الأصالة للتراث، والمعاصرة. توصي الدارسة بزيادة الاهتمام والتعرف على التراث وخاصة المصري، الإفريقي لما له من هوية وأصالة في كثير من المجالات الفنية. |