Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
المصلحة والمفسدة في المنهج الدعوي للشيخ الغزالي :
المؤلف
عمار، عمر عبدالعزيز علي.
هيئة الاعداد
باحث / عمر عبدالعزيز علي عمار
مشرف / حسن السيد خطاب
مناقش / عبد الفتاح مصطفي غنيمة
مناقش / عبدالله محمد يوسف
الموضوع
الاسلام - دعوة - مصر. الشيخ محمد الغزالي.
تاريخ النشر
2023
عدد الصفحات
214ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الدراسات الدينية
تاريخ الإجازة
1/9/2023
مكان الإجازة
جامعة المنوفية - كلية الآداب - قسم اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 222

from 222

المستخلص

تبين الأثر الطيب والمثمر لمراعاة المصالح والمفاسد نتائج وتوصيات البحث :
1- بروز التنوع الدعوى والفكري للشيخ محمد الغزالي والمامه بكثير من قضايا الامة والعلوم المعاصرة وسعة اطلاعه ومواكبته للأحداث وتوظيفه مفردات حياته لخدمة الدعوة والفكر الاسلامي وكان للشيخ محمد الغزالي تأثير كبير في الجيل الذي عاصره ويعتبر من المجددين في الفكر الاسلامي .
2- أن مراعاة المصالح والمفاسد في الدعوة يجعلها تؤتي ثمارها وتتواكب مع حاجات ومستحدثات العصر .
3- تبين أثر مراعاة المصالح والمفاسد في مجالات الفتوي والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وحاجة الدعاة اي الله الي ذلك .
4- في بعض قضايا الدعوة العصرية وأنه يقدم حلولا ناجحة لكل ما يطرأ علي الواقع من حوادث مستجدة .
5- تبين من خلال البحث الأثر السيئ لعدم مراعاة المصالح والمفاسد في الدعوة فما نراه علي الساحة العصرية من منع لوسائل الدعوة المستحدثة وخرق لضوابط الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر هو النتيجة المباشرة للجهل بالمصالح والمفاسد في الدعوة وإهمال تطبيقها في الواقع المعاصر .
ومن التوصيات التي يدعو اليها الباحث :
1- نشر مؤلفات الشيخ الغزالي وتدوين التعريف بالعلماء العاملين للإسلام وربط الناشئة بهم تعليميا وإنشاء مؤسسه للتعاون الدعوي وعمل دراسات عن حياتهم ورؤيتهم المنهجية في العمل للإسلام وإنشاء موقع جامع علي الانترنت مختص في الدعوة والفكر الاسلامي.
2- ضرورة الاعتناء بالمصالح والمفاسد في مجالات العمل الدعوي.
3- إقامة دورات تدريبية للدعاة في المصالح والمفاسد ليطبقوا هذا الفقه في دعوتهم الي الله تعالي تطبيقا صحيحا.
4- اوصي الباحثين بإجراء دراسات علمية حول مراعاة المصالح والمفاسد في الدعوة في المنهج القرآني والمنهج النبوي وسبل الاستفادة منها في العصر الحاضر.