الفهرس 
General introduction and aim of workOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 75 |  |  |
| | | from | 75 | | |
Abstract
بالنسبة للتحقيق الحالي، تم إجراء دراستين مع تحقيق هدفين أساسيين. أجريت الدراسة الأولى لتحديد التأثيرات الحافظة لرش بروتينات الجلوبيولين الحادي عشر المستخلص من اللوبيا (CPEG) على مدة صلاحية الجمبري النمر (Penaeus monodon) وخصائصه الفيزيائية والكيميائية، بالإضافة إلى تحديد مستويات المواد الحافظة الحقلية المثلى. تم رش جمبري النمر الطازج المقشر إما بـ 100 ميكروغرام/مل (CPEG1) أو 200 ميكروغرام/مل (CPEG2) من CPEG بمعدل 2 مل/100 جم وتم تخزينه بالتبريد عند درجة حرارة 2±0.5 درجة مئوية. تلقى الجمبري الغير معامل فقط الماء المقطر المعقم. بعد 12 يومًا من التخزين، أظهر الجمبري الذي تم رشه بـ 200 ميكروغرام/مل بروتينات الجلوبيولين الحادي عشر اتجاها ثابتًا للأس الهيدروجيني، حيث وصل إلى 7.3، في حين أظهر الجمبري الغير معامل والذي تم رشه ـ 100 ميكروغرام/مل من بروتينات الجلوبيولين الحادي عشر منحنى V-pH. على الرغم من أنه لم يكن مؤثرا احصائيا، إلا أن 200 ميكروجرام/مل من رذاذ بروتينات الجلوبيولين الحادي عشر المستخلص من اللوبيا أدى إلى تحسين خصائص القدرة على الاحتفاظ بالماء WHC للجمبري وفقدان الماء بالتنقيط. بالمقارنة مع المنحنيات المتزايدة الواضحة للمنحنيات الميكروبية الأصلية للجمبري الغير معامل، والتي بلغت ذروتها في إفساد واضح في اليوم الثامن، لم يتجاوز الجمبري المعالج بـ رذاذ بروتينات الجلوبيولين الحادي عشر المستخلص من اللوبيا في كلتا الجرعتين 6 لوغاريتم مستعمرة/جرام طوال فترة التبريد البالغة اثني عشر يومًا. أيضًا، أظهر كلا مستويي رذاذ بروتينات الجلوبيولين الحادي عشر المستخلص من اللوبيا تأثيرًا كبيرًا مضادًا للأكسدة مقارنةً بالجمبري الغير معامل. كان التأثير المثبط لرذاذ بروتينات الجلوبيولين الحادي عشر المستخلص من اللوبيا على منحنيات نمو البكتيريا الأصلية للجمبري المعالج ومؤشرات الاكسدة يعتمد على الجرعة. لذلك، من الممكن إطالة العمر الافتراضي للجمبري مع الحفاظ على سلامته وجودته باستخدام رذاذ بروتينات الجلوبيولين الحادي عشر المستخلص من اللوبيا، الذي يعمل بشكل أفضل عند 200 ميكروجرام/مل. ركزت الورقة الثانية على تقييم تأثير بروتينات فول الصويا الجليسينين (الجليسينين) على جودة شرائح اللحم البقري ومدة صلاحيتها، وعواقبها الضارة المحتملة عند تطبيقها في اللحوم على مسببات الأمراض المنقولة بالغذاء وتحديد الحد الأدنى من قيم المبيدات الحيوية. على مدى 15 يومًا عند 4 درجات مئوية، تم معالجة شرائح اللحم الطازجة إما بـ 1 مجم/جم من الجليسينين أو 0.5 مجم/جم ومقارنتها بشرائح اللحم الغير معالجة في السمات المكروبيولوجية، والأكسدة، والجودة الفيزيائية، والكيميائية. تم قمع مسببات الأمراض الحساسة للمضادات الحيوية بنسبة 0,098 ملغم / مل من الجليسينين، في حين تطلبت السالمونيلا المعوية المقاومة للمضادات الحيوية والإشريكية القولونية جرعات مبيد بيولوجي أعلى تبلغ 50 و6.25 ملغم / مل على التوالي. حافظ تضمين الجليسينين على درجة الاس الهيدروجيني ضمن النطاق الطازج حتى اليوم 12 من التخزين، ولم يظهر أي تأثير على قدرة شرائح اللحم على الاحتفاظ بالمياه، وفقدان الماء بالتنقيط، وفقدان الماء بالطهي، وتحسن بشكل كبير في مقدار الطراوة اللحم ””Tenderness (P <0.05). خلال النصف الثاني من التخزين، زاد الجليسينين سطوع شرائح اللحم والاحمرار والصفاء مقارنة بشرائح اللحم الغير معالجة، إلى جانب درجات أعلى من اللون والاصفرار، مما يشير إلى درجة أقل من اللحوم الحمراء. أظهر دمج الجليسينين باستمرار تأثيرًا مضادًا للأكسدة يعتمد على الجرعة، وتأثيرًا مبيدًا للجراثيم على البكتيريا المتواجدة طبيعيا والبكتيريا مسببة الامراض التى تم حقنها ، Listeria Monocytogenes، والسالمونيلا. قام 1 مجم/جم من الجليسينين بتمديد قبول اللحوم لأكثر من 15 يومًا، في حين أدى المستوى المنخفض، 0.5 مجم/جم، إلى تأخير التلف لمدة 12 يومًا. في الختام، زادت جرعة الجليسينين بشكل مباشر من العمر الافتراضي والاستقرار التأكسدي لشرائح اللحم، ونتجت لحوم طرية وأكثر سطوع وأقل احمرارا، وتأخرت باستمرار منحنيات نمو مسببات الأمراض المحقونة بمقدار واحد لوغاريتم مستعمرة/جرام أعلى أو أقل من الجرعة المحقونة.