الفهرس 
INTRODUCTIONOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 141 |  |  |
| | | from | 141 | | |
Abstract
الغرض الرئيسي من هذه الدراسة هو توفير العديد من وحدات التحكم المثالية للشبكات الصغيرة (MGs) المستقلة للحفاظ على استقرار الجهد والتردد ,وضمان مشاركة الطاقة بين مصادر التوليد الموزعة (DG). حيث تتكون الشبكات الصغيرة من مصادر التوليد الموزعة مثل الأنظمة الكهروضوئية (PV) وأنظمة تخزين الطاقة، والأحمال المحلية التي تتصل بها. يمكن تقسيم وحدات التحكم المقترحة للشبكة الصغيرة إلى التحكم في محول DC-DC والتحكم في عاكس مصدر الجهد (VSI). يعتمد التحكم في محول DC-DC على وحدة تحكم متكاملة تناسبية (PI) تستخدم تقنية الموصيلية التدريجية (IC) لتتبع نقطة الطاقة القصوى للتحكم في المحول الخاص بالنظام الكهروضوئي، ووحدة تحكم PI للمحول ثنائي الاتجاه الخاص بالبطارية للحفاظ على استقرار الجهد وتحقيق توازن الطاقة في الشبكة الصغيرة. يتم الحفاظ علي تغيرات التردد والجهد ضمن النطاق المسموح به أثناء التحكم في عاكس مصدر الجهد. كما يضمن التشغيل المتوازي للعاكسات استقرار الشبكة الصغيرة. يعتمد التحكم في العاكس المقترح تقنية تحكم هرمية ذات مستويين: المستوى الأول هو التحكم الأساسي، والذي يتضمن تحكمًا في التدلى مع حلقة مقاومة افتراضية ووحدات الرنين التناسبي (PR) للتحكم في الجهد والتيار. والمستوى الثانى هو المستوى الثانوي لازالة الانحرافات التي تحدث للجهد والتردد و تنتج عن استخدام التحكم الأساسي. تقدم هذه الرسالة خوارزميات تحسين جديدة لضبط معاملات التحكم المقترحة. حيث تم استخدام خوارزمية تحسين الأرانب الاصطناعية (ARO) باستخدام مؤشرات الأداء الأربعة الأكثر شيوعًا. كما تم تطبيق كل مؤشر علي حدا لحل هدف فردي في الشبكة الصغيرة ذات مصدر تيار مستمر ثابت. أيضا، تم تطبيق خوارزميات متعددة الأهداف لتحقيق أفضل أداء للمتحكمات المثالية المقترحة للشبكة الصغيرة عند وجود مصدركهروضوئي للطاقة مع بطارية. وهذه الخوارزميات الجديدة هي تحسين الطلاء العشوائي متعددة الأهداف (MOSPO) وتحسين أسد النمل متعددة الأهداف (MOALO) لضبط معلمات التحكم على النحو الأمثل وتحديد معاملات التحكم في التدلي. بعد ذلك، يتم مقارنة أداء النظام عند تطبيق خوارزمية تحسين الطلاء العشوائي متعددة الأهداف وخوارزمية تحسين أسد النمل متعددة الأهداف في ظل ظروف تشغيلية مختلفة. تأخذ هذه المحاكاة في الاعتبار اضطراب الحمل والخطأ المفاجئ والبيانات الحقيقية لدرجة الحرارة والإشعاع. حيث أن المؤشرات التي تستخدم لتقييم استجابة أداء النظام عند مختلف الظروف هي الحد الأقصي للانخفاض.