الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 75 |  |  |
| | | from | 75 | | |
Abstract
”تنقسم الرسالة الى ( 8) أجزاء كما يلى :
1- المقدمة :
سرطان الدم الليمفاوي الحاد اكثر انتشارا بين الاطفال ولكنه اكثر شراسه بين البالغين. 80-90% تحقق استجابة كليه بعد خط العلاج الكيميائي الاول ولكن 40-50% من الحالات تنتكس.لقد اصبحت عملية زرع الخلايا الجذعية الدموية احد اهم الطرق العلاجيه لسرطان الدم الليمفاوي الحاد
2-الغرض من البحث :
دراسة مقارنة بين بروتوكولي العلاج HAM) و (FLAG اللذان يعدان من اكثر البروتوكولات الكيميائيه انتشارا في علاج مرض ابيضاض الدم الليمفاوي الحاد المقاوم والمنتكس لخطوط العلاج الاوليه كخطوة تمهيدية لاجراء زرع الخلايا الجذعيه الدمويه من متبرع
3 -الجزء العملي والطرق المستخدمة:
أجريت الدراسة على مائه وسبعة عشر مريض يعانون من سرطان الدم الليمفاوي الحاد المقاوم والمنتكس بعد خطوط العلاج الكيميائي الاولى .اثنان وخمسون حاله تم علاجهم بالبروتوكولFLAG . بينما ثلاثة وستون تم علاجهم بالبروتوكول HAM.تم نقييم الحالات من حيث نسبة الاستجابه لكل من البروتوكولين بالاضافة الى الاعراض الجانبيه الخاصه بالادويه ونسبة الوفاة الناتجه عن استخدامهما.
4-النتائـــج :
كانت نسبة الاستجابة 38.1% للHAM و34.6% لل FLAGعند استخدامهما كخط علاج اول وعند استخدامهما كخط علاج تاني كانت نسبة الاستجابة للHAMهي 20% وللFLAGهي 7.1%.كانت المضاعفات الملحوظه بين المرضى التى تم علاجهم بHAMهي اضطرابات في وظائف الكبد بينما كانت اضطرابات في وظائف الكليتين بين الذين تم علاجهم بFLAG.قد تم تحويل اربعة وعشرون حاله لزرع النخاع ولكن تم الزرع لخمسه فقط .
5-المناقشة:
تعتبر الدراسه الحاليه الاولى التي تم فيها مقارنه بين بروتوكولي العلاج HAMوFLAGمن حيث معدل الاستجابه والاثار الجانبيه لكليهما كخطوه تمهيديه قبل عمليه زرع النخاع في مرضى سرطلن الدم الليمفاوي الحاد المرتجع والمنتكس.
6-الملخص والاستنتاج :
تمت المقارنه بين HAM و FLAGوقد تم التوصل الي ان معدل الاستجابه للبروتوكولين كانت متقاربه جدا لكن كانت الاضطرابات في وظائف ملحوظه والموت الناتج عن استخدام هذه البوتوكولات اكتر مع HAMوعدد الحالات الي زرعت اكتر مع FLAGوهذا يجعلنا نفكر في تفضيل استخدام الFLAG .فترة الاستجابه بعد استخدام هذه البروتوكولات كانت قصيرجدا وهذا يجعلنا نفكر في التحويل لزرع النخاع مع الاستجابه الكليه الاولى.
”